تمكن تجار المخدرات من تهريب ملايين حبوب الأمفيتامين الكبتاغون التي تسبب الإدمان إلى الأنبار، ومن هناك إلى محافظات أخرى. لم يصبح (العراق) "قناة إقليمية رئيسية لتهريب المخدرات فحسب، بل أصبح أيضًا سوقًا مربحًا" لأن الكبتاغون عقار رخيص نسبيًا. ومع ذلك، في حين أن بعض جيران العراق هم مصدر المخدرات المهربة، فإن البعض الآخر هم وجهة التهريب من العراق.